وفضل لامبارد ، خلال المؤتمر الصحفي للمباراة ، عدم الحديث عن خليفته الدائم ، الذي سيتولى مسؤولية تدريب الفريق الموسم المقبل ، مع العلم أن الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو سيكون المدرب الجديد لتشيلسي.
وتساءل لامبارد عما إذا كان خليفته سيحظى بأصعب وظيفة مقارنة بأي مدرب منذ أكثر من عقدين ، بالنظر إلى حالة البلوز البائسة.
قال لامبارد خلال المؤتمر: “لا أعرف ، إنها عناوين صحفية جديدة ، لكنني لا أعرف ، لم نرها بعد ، لا يمكنني القفز إلى المستقبل ، أعتقد أنها مهمة رائعة لأن إنه في تشيلسي “.
وأضاف مدرب تشيلسي المؤقت: “ربما حصلت على الوظيفة في المرة الأولى لأن الكثير من كبار المديرين لا يريدون الوظيفة ، وأنا أعلم أن هذا في الواقع كان جزءًا كبيرًا من السبب”.
وتابع: “لكنني استمتعت بالعملية واستمتعت بالحضور ، وأتمنى التوفيق للمدرب الجديد. لا أعرف (إذا كانت مسؤوليته ستكون ثقيلة) ، فهذه مشكلته”.
وأشار لامبارد ، “لا أريد أن يبدو هذا مبتذلاً ، لكنني لا أشعر أنه وداعًا. أنا أقدر ذلك. ستكون نهاية الموسم ونهاية عودتي الصغيرة.”
وكشف عن ذلك: “ولم أحصل على هذا الوداع من قبل حيث كان هناك كورونا ، لا أشعر بالغرابة ، لن أشعر أبدًا أنني أقول وداعًا للجماهير ، أنا أعيش بالقرب من الملعب وسأعود إلى تشيلسي كثيرًا. مرات. “
واختتم: “عندما تأخذ مسيرتك التدريبية ، هذا لا يعني أنك ستبقى في ناد قضيت فيه 13 عامًا كلاعب ، إلى الأبد ، أنا هادئ جدًا حيال ذلك ، أنا لست حنينًا جدًا لكنني بالتأكيد أقدر دعم الجماهير وسأقدر ذلك يوم الأحد ، ولكن أكثر من أي شيء آخر ، أود أن أقدم لهم أداءً يتذكرونه في الصيف قبل الموسم الجديد “.
التعليقات