ننشر لكم علي موقعنا الاتحاد الاردني تفاصيل هذا النبأ الهام علي موقعنا وهو خبر مسلسل صيد العقارب الحلقة 28.. الغول وضرغام يتحدان من جديد ضد شريف الغزولى الذي سوف نناقش تفاصيله في السطور المقبلة من المقال.

شهدت الحلقة ٢٨ من مسلسل صيد العقارب بطولة الفنانة غادة عبد الرازق والذي يعرض على قناة CBC ومنصة Watch it ، ضمن مسلسلات رمضان ٢٠٢٤، أحداثاً مثيرة، حيث قام “حسن ضرغام” بالاتصال بـ “إسماعيل الغول” وأخبره بأمر والدة “شريف الغزولى” مما أثار دهشة “إسماعيل”.

انتقد “ضرغام” “الغول” وأخبره بأن تصرفاته السابقة هي التي تسببت في هذه الفوضى، وطالبه بالتصالح لكي لا يتم تعريضهم للعار أمام أطفالهم، وإلا سيواصل “شريف” انتقامه. وبعد ذلك، قرر “إسماعيل” و”حسن” فتح صفحة جديدة والتحالف معًا لحماية أولادهم.

شهدت أحداث الحلقة 28 من مسلسل صيد العقارب تطورات مثيرة، حيث تلقت “عايدة” غادة عبد الرازق مكالمة من رقم مجهول يحتوي على تهديد بالقتل من قبل “إسماعيل الغول” رياض الخولي.

تحدث محمد علاء مع ياسين عن إمكانية تلاعب شخص ما بصوت المكالمة، بينما تمكن الضابط كريم محجوب من تحديد مصدر الرقم الذي أرسل الصوت، حيث أخبرهم بأن الرسالة جاءت من جهاز كمبيوتر داخل شركة شريف الغزولي التي قامت بتركيب نظام الكاميرات في شركتهم.

“عايدة” and “ياسين” told “ريمون” to hire men to monitor Sherif Al-Ghazouli, Mohamed Najati, after they learned of his plan, and “ياسين” asked “حازم” to hack his phone and social media accounts.

“ياسين” محمد علاء وزوجته “عايدة” غادة عبد الرازق تبادلا الاعتذارات بسبب تصرفاتهما في الفترة السابقة.

“ياسين” spoke to “عايدة” and told her that the days he spent without her were very difficult and expressed his longing for her and that he will not leave her again. “عايدة” told him about her pregnancy, which made him very happy.

طلب الضابط “حسام” من كريم محجوب إجراء تحقيقات شاملة حول “شريف الغزولى” محمد نجاتي وتاريخ عائلته بالكامل، وأنشطة شركته، كما أحضر “زكريا” الذي كان يتحدث معه “إسماعيل الغول” ويطلب منه تنفيذ بعض المهام.

ذهبت “عايدة” غادة عبد الرازق إلى المنزل وطمأنت والدها على حالة “مصطفى” محمد علي رزق، واتصل بها “حسام” وأخبرها بأن والدة “شريف الغزولي” من بلدتهم. ثم سألت والدها عن والدته بعد أن أخبرته بإسمها، فرفض الحديث في أي شيء سوى بأن كان هناك مشاكل مع هذه السيدة. وهكذا علمت أن “شريف” يسعى للانتقام والثأر لوالدته.

تحولت الحالة إلى “شريف” محمد نجاتي، الذي زار مقبرة والدته وأعلمها بأنه لن يتخلى عن حقها من عائلتي الغول وضرغام، وسيجعلهم يدفعون ثمن تلك الألم.